من قصص وفاء الأبل أيضا ً
قبل ما يقارب القرن تقريبا كان جمل عيضه الزين رحمه الله مرافق لجنازته لمسافة خمسمائة متر تقريبا
من منزله بالحائط الى المقابر , ويذكرون أن الجمل كان يسير بمحاذاة النعش الذي يحمله المشيعون ويمد رقبته
من فوق رؤوسهم ويشم بأنفه ألأكفان ويصدر صوتا شبيها بالأنين والدموع تتهامل من عينيه ,
وعندما وصلوا القبر ضايقهم فطردوه ..
,
أنتهى