/ يروي أحدهم عن والده فيقول /
كان فيه واحد مسكين تزوج وحده لغويه اللغويه الملسونه
الي تأذي زوجها بطول لسانها
المهم يقول هذي الزوجه مايسلم احد منها وماتساعد زوجها با الزراعه والفلاحه
وهو متصبر عليها يحسب كل الحريم كذا وانه هذا نصيبه,,
وقدر الله على الزوجه وصابها مرض وماتت فيه,,
وحزن عليه حزن عظيم وفكر بعياله الصغار ويتمهم
وانه مسكين ماعنده الي يتزوج به,,
بس يسر الله له جاره وزوجه بنته,, وسهل عليه بالمهر
يقول يوم اصبح الصبح الا هي قايمه قبله ومجهزه له فطوره
ويوم جا الضحى جت تفلح عنه تقول رح انت وتريح شوي وتقهو,,
ويوم جاء المغرب والا عشاه وفراشه والم وعياله نظيفين وشبعانين
والزوجه الجديده مالها حس ولا تلاسنت عليه,,
ولا اذت جيرانهم,,
عاد هو قال والله هذي هي الجنه وانا اول عايش بالنار واضمر بنفسه شي
اذا جاء الصبح بيسويه,,
ويوم جاء الصبح ويجمع حطب ويشيل كبريت ويوم سألوه الناس
قال بروح اشب على قبر " زوجتة الأولى " ازيدها نار على الي هي بها ,,,
<<مايستفاد,,
عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة ))
صبر الزوج على مصيبته كان به الفرج له بزوجه افضل مما فقد,,